الثلاثاء، 29 أكتوبر 2013

برنامج جميل جداااااااا للتسبيح على الكمبيوتر مجاناااا

السلام عليكم اهلا وسهلا بكم فى المنتدى اليوم بمشيئة الله تعالى سوف نقدم لكم برنامجا يجب ان يكون على جهازك لمحبى الاستغفار والتسبيح كثيرا منا يجلس على الكمبيوتر وينسى نفسة وضع برنامج كهذا سوف يجعلك دائم الاستغفار واستخدامة سهل وبسيط
معلومة قد تفيدك عن التسبيح  يقول المولى عز وجل فى كتابة العزيز
  بسم الله الرحمن الرحيم
﴿وَتَوَكَّلْ عَلَى الْحَيِّ الَّذِي لَا يَمُوتُ وَسَبِّحْ بِحَمْدِهِ ۚ وَكَفَىٰ بِهِ بِذُنُوبِ عِبَادِهِ خَبِيرًا﴿58 سورة الفرقان
كيف نسبح بحمد الله؟ وهل الذي يأمرنا به الله هو أن نقول سبحان الله وبحمده ؟؟
نحاول في هذا المنشور أن نقترب من الفهم الصحيح لكلام الله وأمره. ويجب التنويه في البداية هو أن مفردات القران لا يوجد فيه ترادف، بمعنى الترادف المعروف لدينا لأن أي كلمة فيه لا يمكن أن تأتي كلمة اخرى تحل محلها فهو كتاب حق وكل كلمة فيه استعملها الله حق استعمالها. ولكن يوجد فهم للمعنى المراد للكلمة، ونرى ذلك واضحاً في ألسن الناس المختلفة. فأحياناً لا يمكن أن تترجم الكلمة الى لسان آخر، وقد تجد صعوبة في إيجاد كلمة تعطي حق المعنى المراد لذلك تبدأ بشرح الحالة في إستخدام هذه الكلمة ليفهم المتلقي المراد والمقصد منها.

لذلك فإن القواميس العربية مثلاً لا تُعطي المعنى الحق للكلمة ولكن ممكن أن تقرب الى المقصد، وطبعاً أقصد في ما توافق مع كلمات الكتاب لان في الكتاب كلمات لا تصادق عليها القواميس ومختلفة الدلالة والمعنى لذلك فالكتاب هو الحق والأصل الأول في بيان كلمات الرسالة السماوية.
نرجع للموضوع في قوله وأمره في سبح بحمد ربك، أو أن نسبح الله بحمده.
كلمة سَبَح هو إستمرار ودوام في فعل ما، فحتى الذي يسبح في الماء يقال له يسبح لإنه يستمر بتحريك أعضاءه باستمرار لإتمام هذا الفعل. لذلك فإن الله تعالى لا يأمر الناس بقول سبحان الله وبحمده، فهذا كلام غير مستقيم.
والذي يأمرنا به أن نسبح (نستمر بفعل) والفعل هنا هو حمده، وحمده حسب موضوع الأمر أو الآية وسياقها، وعن ماذا يُذكرنا الله به من نعمه وفضله التي يجب أن نحمده عليها. وهذا في ما يخص التسبيح بحمده. والتسبيح نفسه أنواع وحسب سياق الآية وموضوعها وسنحاول أن نذكر بعض الآيات ونترك الباقي لكم لإن الآيات كثيرة في هذا المعنى.
﴿وَتَوَكَّلْ عَلَى الْحَيِّ الَّذِي لَا يَمُوتُ وَسَبِّحْ بِحَمْدِهِ وَكَفَىٰ بِهِ بِذُنُوبِ عِبَادِهِ خَبِيرًا﴿58 الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَىٰ عَلَى الْعَرْشِ الرَّحْمَـٰنُ فَاسْأَلْ بِهِ خَبِيرًا﴿59 وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اسْجُدُوا لِلرَّحْمَـٰنِ قَالُوا وَمَا الرَّحْمَـٰنُ أَنَسْجُدُ لِمَا تَأْمُرُنَا وَزَادَهُمْ نُفُورًا﴿60 تَبَارَكَ الَّذِي جَعَلَ فِي السَّمَاءِ بُرُوجًا وَجَعَلَ فِيهَا سِرَاجًا وَقَمَرًا مُّنِيرًا﴿61 وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ خِلْفَةً لِّمَنْ أَرَادَ أَن يَذَّكَّرَ أَوْ أَرَادَ شُكُورًا ﴿62 سورة الفرقان
فهنا يقول سبح بحمده وذكر بعدها أن الله خبير بذنوب عباده وأنه خلق السموات والأرض وما بينهما في ستة أيام ثم استوى على العرش، والملك كله له وتحت إمرته وتسخيره ويعلم ما فيه، فالحمد لله كثيراً على نعمه وفضله وعلى ما خلق وما سخره لنا، وهو الذي جعل السماء بروجاً وجعل فيها سراجاً وقمراً منيراً والحمد لله على جعل اليل والنهار خِلفةً لنذكره ونعمل شكراً، ونشكر له من فضله أو نشكره لإنعامه علينا.
كل ذلك هو حمد لله فعندما نذكر تلك النعم ونحمده عليها فنحن نسبح بحمده وليس أن نقول سبحان الله وبحمده!!
﴿وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اسْجُدُوا لِلرَّحْمَٰنِ قَالُوا وَمَا الرَّحْمَٰنُ أَنَسْجُدُ لِمَا تَأْمُرُنَا﴾.  فيُقال لهم أن يسجدوا (أن يطيعوا وينفذوا أمر الله وهم خاشعين ومتقين). فكان ردهم أنسجد لما تأمرنا! فالرحمن يأمرهم عن طريق الرسول أن يطيعوه وينفذوا ما يأمرهم به من عمل صالح وإقامة الصلواة وإيتاء الزكواة وغيرها من أوامر الرحمن. فزادهم ذلك نفوراً لانهم متكبرين ولا يريدون أن يطهروا أنفسهم ويزكوها وغرتهم الحياة الدنيا وغرهم ما كانوا يفترون. لأن أوامر الرحمن ليست على ما يشتهون وما يبغون من فساد وظلم.
                                            البرنامج فلاش   (صور البرنامج )
                                                                           
                                                                       
رابط تحميل البرنامج
حمل من هنااااااااااااا
                                                         

0 التعليقات:

إرسال تعليق

أخر التعليقات

By : walid soliman

 
Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...